شادن صباح تحمل تقرير ولادتها بثلاثة أحرف PKU في مستشفيات العين قبل العيد قبل 8 سنوات. حالة السبات في الأسبوع الأول جعلت قلب والدتها ينبض بشكل ينذر بالخوف مما جعل أميرتها تنام على هذا النمط حتى رن هاتف يخبرها أن هذه الفتاة مقدر لها مواجهة PKU.
شادن فتاة قوية وحازمة، تقاوم انتزاع القليل من البروتين الذي يملأ معدتها أكثر من أي شيء آخر.
ومع ذلك، في بعض الأحيان تشعر بالتعاسة والانفصال، وتدرك أن العيش بالطريقة الصحيحة مع PKU هو الملاذ الوحيد. لقد رسمت آلامها، ومزقتها الأنماط المضطربة ولونتها بالأمل والصلاة. وقفت شامخة بين زملائها طالبة المزيد الفواكه لملء صندوق الغداء لها. لقد نشأت في الصف الرابع من الطلاب الذين نجوا من تنوع ما يقرب من 109 جنسية في وقت واحد في مدرستها حيث استخدمت لغتها الإنجليزية الرائعة للتحدث عن نفسها وهويتها وحالتها. لا تزال خجولة ومنضبطة حيث طورت قناتها على YouTube بصوت يمكن أن يربط رغباتها وعواطفها بالعالم كله، وشغفها بالحيوانات. ظل أمل العديد من الأطفال المصابين بأمراض نادرة يعيشون في دولة الإمارات العربية المتحدة مزدهرة بقلبها الكبير. الإمارات العربية المتحدة حيث ولدت شادن وتم تشخيصها واحتضانها كمواطنة ومريضة غالية. الإمارات العربية المتحدة حيث وقفت شادن للنشيد الوطني وهي تهتف: عش بلادي في بادرة اعتزاز وكرامة لوطن كرم الأمراض النادرة وكشفت مرارتها وحولتها إلى فرص.